المشروع البيداغوجي الجديد «رؤية 2030»
قال وزير التربية الوطنية والتكوين المهني السيد رشيد بن المختار، إن المشروع البيداغوجي الجديد «رؤية 2030» يتعين أن يسهم في الارتقاء بالمدرسة المغربية بشكل يسمح لها بأن توفر لكافة المواطنين، وبشكل متساو، تعليما وتكوينا ذا جودة مبنيا على القيم العليا للأمة.
وأبرز الوزير، الذي حل في 23 شتنبر، ضيفا على ملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء، لمناقشة موضوع «تحديات الدخول المدرسي ورهانات إصلاح النظام التربوي»، أن هذا المشروع يهدف أيضا إلى تحقيق مساهمة نشيطة في تكوين الرأسمال البشري والانفتاح على القيم الكونية.
وأوضح السيد بن المختار الذي قدم لمحة حول هذا المشروع، أن التدابير ذات الأولوية خلال الموسم الدراسي الحالي للمضي نحو تحقيق هذه الرؤية تتمحور حول التحكم في اللغة العربية والتمكن من التعلمات الأساسية، عبر اعتماد منهاج جديد للسنوات الأربع الأولى من التعليم الابتدائي وتحديد عتبات الانتقال بين الأسلاك.
وأبرز الوزير أن هذه التدابير ترتكز أيضا على التمكن من اللغات الأجنبية، مضيفا في السياق ذاته أن خيار «البكالوريا الانجليزية سيتم إطلاقه، بصفة تجريبية، على صعيد الأكاديميات الجهوية للرباط والدار البيضاء وطنجة، والبكالوريا الاسبانية بأكاديميتي تطوان والناظور».
وتشمل تدابير الرؤية الجديدة ابتداء من هذه السنة تحسين منظومة التكوين الأساسي عبر إحداث «نوادي للتفتح» خاصة باللغات والأنشطة الثقافية والفنية والرياضية، إلى جانب مواصلة تحسين العرض المدرسي.
وأبرز الوزير، الذي حل في 23 شتنبر، ضيفا على ملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء، لمناقشة موضوع «تحديات الدخول المدرسي ورهانات إصلاح النظام التربوي»، أن هذا المشروع يهدف أيضا إلى تحقيق مساهمة نشيطة في تكوين الرأسمال البشري والانفتاح على القيم الكونية.
وأوضح السيد بن المختار الذي قدم لمحة حول هذا المشروع، أن التدابير ذات الأولوية خلال الموسم الدراسي الحالي للمضي نحو تحقيق هذه الرؤية تتمحور حول التحكم في اللغة العربية والتمكن من التعلمات الأساسية، عبر اعتماد منهاج جديد للسنوات الأربع الأولى من التعليم الابتدائي وتحديد عتبات الانتقال بين الأسلاك.
وأبرز الوزير أن هذه التدابير ترتكز أيضا على التمكن من اللغات الأجنبية، مضيفا في السياق ذاته أن خيار «البكالوريا الانجليزية سيتم إطلاقه، بصفة تجريبية، على صعيد الأكاديميات الجهوية للرباط والدار البيضاء وطنجة، والبكالوريا الاسبانية بأكاديميتي تطوان والناظور».
وتشمل تدابير الرؤية الجديدة ابتداء من هذه السنة تحسين منظومة التكوين الأساسي عبر إحداث «نوادي للتفتح» خاصة باللغات والأنشطة الثقافية والفنية والرياضية، إلى جانب مواصلة تحسين العرض المدرسي.
مواضيع ومقالات مشابهة