فعاليات المستخدم
-
▼
2015
(551)
-
▼
مارس
(169)
- مراكز اجتياز مادة التربية البدنية لمترشحي الباكلور...
- مذكرة إخبارية حول المستجدات والمعيير الجديدة للحرك...
- لقاءات تكوينية في الاقطاب الاقليمية لتدبير النوع ب...
- السيد رشيد بن المختار يلقي محاضرة افتتاحية حول "ال...
- أمسية تربوية وفنية بمناسبة اليوم العالمي للتثلث ال...
- في مسألة الإصلاح اللغوي بقلم: عبد الجليل طليمات
- الأستاذة السعدية التي حظيت باحترام المغاربة ترد عل...
- الكتابة اليدوية في العصر الرقمي
- انطلاق قناة انوال tv بالثانوية الاعدادية انوال بتطوان
- إلى تلاميذ المؤسسة : نهى رسول الله عن القزع
- الحنصالي .. شيخٌ ستّينيّ لم يدرس قطّ تجذبه عوالم ا...
- تدبير غياب الاساتذة عبر منظومة مسار ابتداء من 2016...
- مستجدات شروط ولوج المراكز الجهوية لمهن التربية و ا...
- التدابير ذات الاولوية ابتداء من الموسم الدراسي 201...
- التدابير ذات الأولوية: إطار جديد للشراكة بين الوزا...
- توقيت الفترة المسائية من يوم الجمعة
- نصائح ذهبية للأستاذ
- برنامج التدريب والتدريس الابداعي في مدينة تطوان يو...
- الدورة الأولى لجائزة العثمان العربية في حفظ القرآن...
- المراسلة عدد 036-15 بتاريخ 26 مارس 2015 حول مباراة...
- كيف تتعامل مع الطالب المشاكس ؟
- مواقع تعليمية خاصة بالرياضيات
- لماذا بعض التلاميذ يكرهون المدرسة؟
- التعليم.. تلك المهنة المقدسة...ثلاث وثلاثون خطوة ل...
- الأسباب الكامنة وراء نجاح الطلاب من الصين وكوريا و...
- فوائد التعلم الالكتروني
- استكشاف مهن الهندسة كمدخل منهجي للتوجيه التربوي مح...
- هام جدا لجميع التلاميذ :ساعة المملكة تتغير وتوقيت ...
- صور غريبة جدا لفواكه من حول العالم لم تراها من قبل...
- بلاغ صحفي وضعية الحجرات الدراسية من البناء المفكك
- سيكولوجية الطفل والمراهق
- المفاهيم الرياضية وطرق تدريسها
- التعلم عن طريق المحاولة والخطأ
- كيف نختار الكتاب المناسب لأطفالنا؟
- 10 طرق لتنشئ قائداً ناجحاً
- أمة تقرأ أمة ترقى
- الدورة الرابعة للمسابقة الوطنية في رسم القصة المصورة
- احداث المنسقيات الاقليمية لبرنامج تعميم تكنولوجيا ...
- قواعد مهمة في التدريس المبدع
- رشيد بن المختار يُجهِّز حزمة تدابير جديدة لإصلاح ق...
- بلمختار يعترف بوجود أقسام دراسية مُسرطنَة
- لتحقيق التفوق الدراسي : حدد هدفك و ابدأ بالأصعب و ...
- حب القراءة والتعلم لدى الأطفال.. : القدوة أولاً
- تنبيه للآباء ...التميز لايعني المرتبة الاولى دائماً
- الجودة في التعليم.. الطريق نحو العالمية
- كيف نساعد طلابنا كي يتعلموا من أخطائهم؟
- إثارة فضول الطلاب من أجل التعلم
- المقررات الالكترونية ذات الالتحاق الهائل برنامج M...
- لا تفقد الاتصال بطلابك غير المتصلين بالإنترنت
- كيف يمكن للمدرسين إنتاج فيديوهات لتعليم تلاميذهم؟
- ما الذي يجعل المعلم متميزًا؟
- الابتكار في مجال التعليم والتعلم
- المدارس- التعليم- الإنترنت
- التعلم بالاكتشاف كطريقة من طرق التدريس الحديثة
- التدريس التبادلي
- المشروع البيداغوجي الجديد «رؤية 2030»
- البطل التطواني عزيز الفلاق يتألق بالتايلاند
- "الخلاف الأصولي أسبابه ومبانيه" موضوع الأيام الجا...
- تطوان على موعد مع استعراض مدهش للسيارات القديمة
- تطوان: الدورة الأولى لجائزة المرحوم عبد اللطيف ال...
- إعلان عن طلب اقتراح مشاريع في مجال محو الأمية لفا...
- المراسلة رقم 033-15 بتاريخ 20 مارس 2015 بشأن تنظيم...
- تتويج فريق الشطرنج بالمؤسسة بالكأس الثالثة فئة إعد...
- من تنظيم النيابة الإقليمية بتطوان وفرع اتحاد كتاب ...
- سلوكات التلميذ(ة) بالمؤسسة التعليمية بين المواقف ا...
- تطوان: طالبان بجامعة عبد المالك السعدي ينشئان مكتب...
- النسخة الثانية من الملتقى الوطني للسماع القرآن...
- تتويج تلميذات نادي الشطرنج بالكأس الثالثة في دوري ...
- بلمختار: اعترف أننا ندرس "الخرايف" و76 في المائة م...
- فيديو:كيف نستطيع أن نحفظ المعلومات بشكل أسرع وأشمل؟
- ذكريات رياضية لتلاميذ المؤسسة صوت وصورة
- حصة أوقات الصلاة لشهر جمادى الثانية 1436 بمدينة تطوان
- حصول تلميذات نادي الشطرنج على الكأس الثالثة في دور...
- مشاركة تلميذات وتلاميذ المؤسسة في المبارة 18 للمؤس...
- ذكريات لاتنسى مشاركة تلاميذ المؤسسة بدوري كرة القد...
- السماح لاساتذة التعليم العمومي بالقيام بساعات إضاف...
- عاجل : وزارة التربية تعلن عن نتائج امتحانات الكفاء...
- لمن لم يشاهد كسوف الشمس اليوم مدينة الدارالبيضاء ت...
- برنامج نموذجي لسقي المساحات الخضراء في تطوان
- إطار تربوي يدعو لتصنيف المؤسسات التعليمية
- المراسلة رقم 15-032 الصادرة بتاريخ 19 مارس 2015 بش...
- المغرب ضيف شرف معرض تونس للكتاب
- النتائج العددية لسكان المغرب حسب الجهات ( التقسيم ...
- صلاة الكسوف أو الخسوف
- متحف النجارين بفاس
- تقرير: 62% من تلاميذ المغرب لا يفهمون الأسئلة بالع...
- المدارس الإيكولوجية
- الدليل المسطري للاستفادة من فضاءات مؤسسات التربية ...
- مبادرة لمحاربة العنف بالرياضة بالمدرسة
- جواز السفر المغربي يقود الى 51 دولة بدون تأشيرة …و...
- الى متى ؟ بقلم الأستاذ حسن السماتي
- تكييف مواضيع الامتحانات الإشهادية لفائدة التلميذات...
- المراسلة رقم 030-15 بتاريخ 17 مارس 2015 بشأن الترش...
- الحركة الإدارية الخاصة بإسناد منصب مدير و منصب مدي...
- اللوائح النهائية لمترشحي الباكلوريا 2015 أحرار بني...
- تنظيم ايام خضراء بكلية العلوم بتطوان
- النسخة الثانية من الملتقى الوطني للسماع القرآني بت...
- نشرة إنذارية: أمطار عاصفية وتساقطات ثلجية ابتداء م...
- بلمختار يحذر التلاميذ والأطر التربوية من مشاهدة كس...
- فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم
-
▼
مارس
(169)
- الإدارة (242)
- الأساتذة (333)
- التلاميذ (279)
- المكتبة (47)
- أنشطة (106)
- برنامج مسار (16)
- تكنولوجيا (44)
- ثقافة وفنون (186)
- رياضة (10)
- صوت وصورة (93)
فيديو
صـحـافـة إلكترونية
الـطـقـس بــتـطــوان
+17
°
C
+17°
+16°
تطوان
الثلاثاء, 15
الأربعاء | +17° | +16° | |
الخميس | +16° | +15° | |
الجمعة | +15° | +15° | |
السبت | +15° | +14° | |
الأحد | +15° | +13° | |
الاثنين | +16° | +13° |
أنظر إلى التنبؤ لسبعة أيام
اختر لغة المدونة
اتصل بنا
زوار الـمـوقـع اليـوم
تقييم الموقع
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
كود إعلان
أخبار
3/أخبار/third/fa-newspaper-o
أرشيف المدونة الإلكترونية
إشترك بالقناة
ركن المرأة
قائمة اسفل الموقع
أتصل بنا
الأحدث
6/recent/ticker-posts
التسميات
Categories
التسميات
إعلان الرئيسية
المشاركات الشائعة
محليات
وصف المدون
المشاركات الشائعة
المشاركات الشائعة
المشاركات الشائعة
أحدث المواضيع
أنشطة
الإدارة
رياضة
الأساتذة
برنامج مسار
المكتبة
دولية
صوت وصورة
التلاميذ
ثقافة وفنون
تكنولوجيا
تدوينة الأسبوع
إذاعة الجابري
في إطار الاحتفال باليوم الوطني للشخص المعاق الذي يصادف21
مارس من كل سنة , وتزامنا مع اليوم العالمي للتثلث الصبغي والذي حدد في 30
مارس من كل سنة ,نظمت جمعية إشراقة قلب لآباء وأصدقاء الأطفال ذوي التثلث
الصبغي – داون تطوان –أمسية تربوية وفنية بتنسيق مع جمعية رواحل الخير
لفائدة أطفال الجمعية , وذلك مساء السبت 28 مارس 2015 بقاعة القاضي عياض
بالنيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية .
وقد حضر هذا اللقاء التواصلي السيد المستشار الجماعي أحمد
الرندي حيث ألقى بالمناسبة كلمة تضمنت شكر لهذه الجمعية التي تولي اهتماما
خاصا لهذه الفئة من الأطفال , ودعا إلى ضرورة تضافر الجهود بين مؤسسات
الدولة والقطاع الخاص وبين والمجتمع المدني لدعم هذه الفئة المعنية نفسيا
واجتماعيا,خصوص وأنهم يمثلون جزءا من مستقبل البلاد التنموي , كما اعتبر
هذا اللقاء يندرج ضمن الأنشطة التي لها أبعاد اجتماعية وثقافية وتربوية من
شأنها أن تعزز التآزر والتآلف بين أفراد المجتمع , كما نوه بالمجهودات التي
تبدلها الجمعية.
من جهة أخرى عرفت الأمسية حضور عدد من اطفال الجمعية وفاعلين
جمعويين وتربويين, وكذا ثلة من تلاميذ مؤسسات التعليم الخصوصي الذين أغنوا
فقرات هذا الحفل بما قدموه من اناشيد غنائية ورقصات استعراضية ولوحات
فنية, بالإضافة الى مسرحية صامتة كانت جد معبرة قام بتشخيص أدوارها أطفال
ذوي التثلث الصبغي حيث أبلوا البلاء الحسن وصفق لهم الحاضرون بحرارة .
واختتم الحفل بتوزيع شواهد تقديرية على المشاركين عرفانا بمجهوداتهم القيمة وتشجيعهم على البذل والعطاء في الحقل التربوي الفني .
جريدة الشمال http://alchamal.com/2015/217.html
منذ ثلاثة عقود كتب المفكر المغربي عبد الله العروي حول مسألة التعريب متسائلا : " أي لسان يساعد على تحديث الفكر العربي : اللسان المعرب الموروث أم لسان المستقبل الذي يتطور بعد اتخاذ قرارات الإصلاح اللازمة ؟ " ( ثقافتنا في ضوء التاريخ ص 228 ) . إنه "السؤال الجدي المطروح" في نظر العروي, ذلك أ ن الإصلاح اللغوي والدعوة إلى التعريب لا يعنيان العودة إلى لغة عربية جامدة عتيقة ومحنطة ولا إلى لغة المعلقات والنحاة والفقهاء , وإنما مواصلة تجديد وتحديث اللغة العربية لتستوعب وتستدمج معطيات العصر الذي تعيش فيه, العلمية منها والتقنية . وقد أبانت اللغة العربية فعلا , عبر تاريخها عن قدرات كبرى على التجدد وعلى التطور, "حيث هضمت العربية معارف وعلوم الإغريق والهند و بلاد فارس و استدمجتها في منظومتها المفهومية (...) ولقد حصل ذلك اليوم ومنذ مئتي عام (بداية القرن التاسع عشر) من خلال تفاعلها مع اللغات الحديثة (الإنجليزية والفرنسية خاصة) والمعارف الحديثة (...) وها هي اليوم تحتل المرتبة الخامسة ضمن لغات العالم في تصنيف الأمم المتحدة" (أنظر" بيان اللسان من أجل اللغة العربية " منشور بمجلة " النهضة" العدد التاسع _ خريف 2014 ).
وينبه عبد الله العروي إلى أنه بطرحه لذلك السؤال,لا يدعو إلى " اتخاذ لهجة عامية كلسان مقوعد كما يظن القارئ المغرض أو المتسرع , وإنما إلى قبول فكرة الإصلاح وما يترتب عنها من تطور في نطاق المنظومة اللغوية العربية" ( ص 228 ) , فليست العامية (الدارجة) أساسا, في تصوره, صالحة للإصلاح، ولا منطلقا له، فالمسألة أكبر وأعمق من ذلك، إن الأمر يتعلق بما سماه العروي " قرار التعريب السياسي والتعريب اللغوي" : تعريب لغوي لتجاوز لسان محنط جامد من داخل ا لعربية الفصحى ذاتها لا من خارجها، وتعريب سياسي يجعل من اللغة عاملا من عوامل التوحيد والتماسك الداخلي .
إن مدخل الإصلاح اللغوي يتمثل ,في تطوير المنظومة اللغوية العربية , ما يقتضي استئناف المجهود التجديدي والتحديثي للغة العربية لتواكب مستجدات الإنتاج العلمي والتكنولوجي والمعرفي على المستوى الكوني من جهة، وليسهل ويتيسر تلقينها، صرفا ونحوا , للمتمدرسين من الأجيال الحالية والمقبلة من جهة أخرى , وذلك ما يتطلب توفير الشروط المؤسسية لاجتهاد المختصين, من لسانيين وفقهاء اللغة ومختلف التخصصات الأخرى, خاصة في علوم التربية والديداكتيك . وفي هذا السياق , فان تفعيل قرار تأسيس أكاديمية محمد السادس للغة العربية وإخراجها إلى الوجود، وإرساء المجلس الأعلى للثقافات واللغات، سيشكلان إطارا مؤسسيا مناسبا لوضع الملف اللغوي بين أيدي أهل الاختصاص الذين يقدرون "جدارة اللغة العربية" كنسق من الرموز وكبنية نحوية وصرفية و اشتقاقية غنية في مواكبة واستيعاب كل ما هو حديث وكوني في مجالات العلم والمعرفة والتقنية والتواصل ..الخ
إن الإقدام على الإصلاح اللغوي هو اختيار سياسي ينطوي على " مخاطرة", كما يشير العروي لذلك , ما يستدعي إطلاق حوار مؤسسي, سياسي وعلمي لإنضاج توافق أو تعاقد وطني حول المسألة اللغوية على قاعدة المصلحة الوطنية في حماية سيادة اللسان الوطني ومكونات الهوية الوطنية المنصوص عليها في الدستور . يقول العروي في هذا الصدد مشددا على جسامة هذه المهمة وخطورة المسؤولية فيها :
"إن إصلاح اللسان في كل مجتمع، وفي كل زمان، أمر خطير، لا تقدم عليه الا سلطة واثقة من شرعيتها، ومطمئنة على مستقبلها، و حتى في ظل تلك السلطة يبقى في الأمر قدر كبير من المخاطرة ... " ( نفس المرجع ص 229), ولكن ذلك لا يعني رفع الراية البيضاء أمام هذا الملف الشائك خوفا مما قد يترتب عن القرارات الإصلاحية المطلوبة والتي لا غنى عنها. لهذا حذر من رفض الإصلاح , وعواقب التأجيل الدائم له, : " معارضة الإصلاح، وترك ما كان على ما كان، هذه مواقف جربناها في الماضي، فلم ينتج عنها سوى مضاعفة المشاكل وخلق ظروف الاحتلال والاستغلال" (ص229) ومن هنا فإن الإرادة السياسية للدولة في الإصلاح اللغوي واتخاذ " قرار التعريب السياسي والتعريب اللغوي" مسألة حيوية وحاسمة ، كما أن انخراط فعاليات المجتمع المدني من أجل" إصلاح اللسان" ، وحماية اللغات الوطنية ، وفتح باب الاجتهاد لتطوير وتثوير المنظومة اللغوية العربية من الداخل في تفاعل مع بقية اللغات ا لوطنية وانفتاح على اللغات الأجنبية , تشكل, في مجموعها, عوامل ضرورية لأي إصلاح لغوي للغة يتغيا تطويرها وتجديدها , ولأي إصلاح تربوي يعطي للغة العربية مكانتها المركزية كلغة تدريس . إن إصلاحا لغويا , من هذا المنظور, بات ذا إلحاحية أكثر من أي وقت مضى في عصر التشظي ألهوياتي بفعل " عولمة الثقافة واللسان" الزاحفة , التي تخدم وتكرس هيمنة الأقوى اقتصادا وتقنية وإعلاما وعتادا...
إن قرارا إصلاحيا في اتجاه ما سماه العروي ب " التعريب اللغوي والتعريب السياسي ", سيظل رهينا بارتقاء "حسابات" الفاعلين السياسيين النافذين إلى مستوى ما يواجه اللسان الوطني من تحديات من داخله ومن خارجه , فالقرار في مجال اللغة, و في تحديد مكانتها داخل منظومة التربية و التكوين , كان و سيبقى في نهاية المطاف قرارا سياسيا بالدرجة الأولى .
شبكة الأندلس الإخبارية
وجهت الأستاذة « السعدية كرومي » رسالة عبر فيسبوك إلى مشجعيها ومنتقديها على خلفية صرفها من مالها الخاص، على تزيين قسمها وتحويله إلى فضاء فتح شهية التلاميذ عن آخرها للتحصيل الدراسي. وكانت صورة القسم الذي حولته السعدية كرومي إلى ما يشبه تحفة الفنية، عرفت انتشارا واسعا على فيسبوك مصحوبة في الغالب بعبارات التقدير والإحترام للأستاذة التي تقف خلف هذا التميز غير المسبوق. وإليكم رسالة الأستاذة كما تداولها العشرات من معجبيها على فيسبوك: « اشكر كل من شجع فكرة التغيير والتجديد، كذلك المبادرة ذات روح المواطنة، لأنني أؤمن أن كل مواطن غيور على وطنه يجب أن يخدمه من الموقع حيث هو فيه، وأن يقدمه في أبهى صورة تشرفه، فأنا من المتيمين بحب هذا البلد.. أعشق رايتي أتفانى بشكل رهيب في تلميع وإعادة البريق إلى عيون تلامذتي وبالخصوص إعادة الثقة في المدرسة العمومية ومن خلالها للأستاذ المغربي، ولمن هم انتقدوا التجربة أقول لهم كل ما رأيتموه لا يحتاج إلى ميزانية كبيرة، بقدر ما تحتاج إلى الفكرة أولا ثم روح التطوع وحب العطاء هل أبناء المغاربة ً »ما يستاهلوش » ثقوا بي المسألة في غاية البساطة جربوا وسترون السعادة التي ستحسون بها. السعدية كرومي
بعد مجهود كبير وعمل مضن ،وعلى امتداد عدة شهور لفريق متكامل يضم اساتذة واطر تربوية وتلاميذ ،وتحت اشراف مدير مؤسسة انوال ،تحقق مشروع انشاء قناة اعلامية داخلية لطالما تطلعت اليه المؤسسة ،اطلق عليها اسم قناة انوال ت ف tv،ذات البث الداخلي ،انطلاقا من غرفة عازلة للصوت خصصت لهذا الغرض ،مجهزة بوسائل البث والاتصال وفق النموذج والمعايير المعتمدة لإنتاج الفقرات والبرامج .
ويعهد الى المولود الجديد ،والفريد من نوعه على مستوى نيابة اقليم تطوان ،بتنشيط الحياة المدرسية والرفع من جودة التعليم وتحسين مردوديته ،من من خلال انتاج باقة من البرامج والأفلام ذات الصلة بقطاع التربية والتكوين ،وتقديم خدمات مختلفة كدروس الدعم والتقوية وتسجيل حلقات حية من داخل القاعة، اثناء إلقاء الاساتذة لعروضهم كل حسب اختصاصاته ،حفضها في اقراص مدمجة او لوحات الكترونية ،لإعادة استعمالها ومنحها للتلاميذ المتعثرين والتلميذات المتعثرات قصد مساعدتهم "هن"على تحسين مستواهم "هن " وإنقاذهم "ّهن "من مخالب شبح الهذر المدرسي ،الذي يهدد التلاميذ ويقلق راحة الآباء والأولياء ويكلف ميزانية الدولة ميزانية ضخمة .
وعرفت قاعة الثانوية الاعدادية انوال ،حضورا مكثفا لتلاميذ المؤسسة والأساتذة والأطر التربوية العاملين بها ،واكتست الوانا فاقعة ،ولبست ثوبا وغطاءا زاهيا ورديا ،اشارة الى الام في عيدها الاممي المصادف 21 مارس من كل سنة، لطالما ضلت وعلى مدى الحقب والأزمنة مصدر إلهام شعراء عرب وعجم ،مدحا ورثاءا .
فلم يكن تزامن العيدين معا من باب الصدفة ،بل اشارة واضحة لمكانة الام في الاسرة والمجتمع ،فهي الام والأخت والزوجة والعمة والخالة والجدة ...،امتهنت حرف ومهن مختلفة ،فأبانت عن قدرات ومهارات متميزة ،وشاركت الرجل المحن والمسرات ،خدمات اساسية وجبت ان تكرر وتعزز عليها.
وسطع نجم مدير مؤسسة انوال في القاعة الفسيحة ،تحت انظار ضيوف الحفل من ممثل الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان وممثل الجماعة الحضرية وصحافة ومجتمع مدني وآباء وأولياء تلاميذ المؤسسة وضيوف كثر اخرين ،حيث اخذ الكلمة المدير لتنشيط الحفل بلغة الضاد الفصحى ،وكأنه سبويه زمانه ،شاكرا كل الحضور وممتنا لكل المساندين والمساهمين والمعاونين من محسنين وجمعيات الاباء وجماعة وآخرين على الدعم المتواصل للمؤسسة التعليمية ،التي هي مؤسسة لكل ابناء الشعب ،والتي تحتل الصدارة على مستوى تطوان، تكوينا وانضباطا وسلوكا ونظافة ،محققة نتائج ايجابية هي في تطور مستمر .
تطوان 24 /عبد اللطيف داود
عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: "نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن القَزَع"؛ متفق عليه.
والقَزَع
أن يَحلق بعض الرأس ويَترك بعضه - سواء كان من جانب واحدٍ، أو من كل
الجوانب، أو من فوق، ومن يمين، ومن شمال، ومن وراء ومن أمام، المهم أنه إذا
حلَق بعض الرأس وترَك بعضه، فهذا قزَع، وقد نهى عنه النبي - صلى الله عليه
وسلم.
وفي حديث ابن عمر الآخر
أن صبيًّا أُتي به إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد حلق بعض رأسه
وترك بعضه، قال: ((احلقوه كله أو اترُكوه كله))، وفي حديث أولاد جعفر بن
أبي طالب - رضي الله عنه - حين قُتِل شهيدًا، فأمْهَلهم النبي - صلى الله
عليه وسلم - ثلاثة أيام، ثم أتاهم وقال: ((لا تبكوا على أخي بعد اليوم))،
وإنما أمهَلهم ثلاثًا من أجل أن تَطيب نفوسهم، ويذهب ما في نفوسهم من
الحزن والأسى، ثم بعد الثلاث، نهاهم أن يبكوا جعفرًا؛ لأن الصِّبيان كما
هو معروف تتوسَّخ أبدانهم وشعورهم، فمن أجل ذلك حلق رؤوسهم، وهذا إذا
كانوا ذكورًا، أما الإناث فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - نهى أن تَحلق
المرأة رأسها؛ ولهذا إذا وُلِد المولود، فإنه يُحلَق رأسه يوم السابع مع
العقيقة إذا كان ذكرًا، أما الأنثى فلا يُحلق رأسها، وفي هذه الأحاديث
دليلٌ على أن اتخاذ الشعر ليس بسُنة، ومعنى اتخاذ الشعر أن الإنسان يُبقي
شعر رأسه؛ حتى يَكثر ويكون ضفيرة، أو لِمَّة، فهو عادة من العادات، ولو كان
سُنة، لقال النبي - صلى الله عليه وسلم - اتركوه، لا تَحلقوه في الصبي،
ولَما حلَق رؤوس أولاد جعفر بن أبي طالب - رضي الله عنه - ولكنه - أي
اتخاذ الشعر عادة - إذا اعتاده الناس، فاتَّخِذْه، وإن لم يَعتده الناس،
فلا تتَّخِذه، وأما من ذهب إلى أنه سُنة من أهل العلم، فإن هذا اجتهاد
منهم، والصحيح أنه ليس بسُنة، وأننا لا نأمر الناس باتخاذ الشعر، بل نقول:
إن اعتاده الناس وصار الناس يتَّخذون الشعر، فاتَّخِذْه؛ لئلا تَشذ على
العادة، وإن كانوا لا يتخذونه كما هو معروف الآن في أهلنا، فلا تتَّخذه؛
ولهذا كان مشايخنا الكبار - كالشيخ عبدالرحمن السعدي، والشيخ محمد بن
إبراهيم، والشيخ عبدالعزيز بن باز، وغيرهم من العلماء - لا يتَّخذون
الشعر؛ لأنه ليس بسُنة، ولكنه عادة، والله الموفق.
شعر البنات لا يُحلق - لا صغارًا ولا كبارًا - إلا لحاجة؛
مثل: إن كانت الرأس فيها جروح يجب التداوي منها، فلا بأس؛ لأن النبي -
صلى الله عليه وسلم - لَمَّا احتاج إلى الحِجامة وهو مُحرم حلقه، واحتجَم
وهو محرم، مع أن حلْق رأس المحرِم حرام، لكن عند الحاجة، فهذا شيء آخر.
منشور بقسم
التلاميذ
*
الصفحة التالية
في رُكْنِ مقْهى وسط مدينة القصر
الكبير يبْدو الحنصالي محمد حالةً فريدَة من نوعها بيْن روادِ المقْهى. يجلسُ
الرجلُ بمُفرده وجليسُه الوحيد لوْحٌ إلكتروني (Tablette)،
ينقر على واجهته بأصابعه بحثا عنْ معلوماتٍ تنحصرُ في غالب الأحيانِ في المجال الدّيني.
ما يُثيرُ الانتباه في علاقة الشيخ
محمد ذي التّسعة والستّين ربيعا، هُوَ أنّه لم يَلِج المدرسةَ قطّ، ولا تَعلّم في
مسيدٍ أو مسجد، بلْ علّم نفسه بنفسه، وثقّفَ نفسه بنفسه، يسْألُ عن الأشياء التي
يجهلها ويتعلّم من الكبار وحتّى الصغار، دونَما أن يعتريه أيّ مُركّبِ نقْص.
يقُول الشيخ محمد "لا شيء مستحيل
حينَ يكونُ المرْء مسلّحا بالإرادة والتواضع"، ويشْرحُ أنّه حينَ اقتنى
الحاسوب قبْل سنتيْن كانَ يسأل شبابا في عمر أحفاده، عن كيفية استعماله. سألْناه
إنْ كان يحسّ بحرج فردّ بعبارةٍ تنمّ عن الثقة في النفس "ماشي عيبْ الواحْد
يتعلم".
ولا يرَى الشيْخ المولَع بالعلم
والمعرفة، ومُسايرة العصْر في هذا المجال أنّ ثمّة أيّ عائق بيْن الإنسان والعلم،
ويقول "فاش ما درتي راسك غادي تعلّمو"، ثمّ يتذكّر أنّه يوم كان راعيا
للغنم في صغره بالبلدة التي ترعرع فيها نواحي أزيلال كانَ يَكتُب رفقة رفاقه في
الرّعي على الأحجار.
قبْل أنْ يقتنيَ الشيخ محمد الحاسوب،
ثمّ اللوح الالكتروني لاحقا، كانَ يلجُ إلى عوالم الإنترنت من خلال الهاتف، غيْرَ
أنّ شاشة تلفونه الصغيرة كانتْ تُرهقُ بصره، فاقتنى الحاسوب ثم اللوح الإلكتروني،
ويقول عن تجربته مع التكنولوجيا الحديثة "كلشي تعلّمتو غي بالدّراع وصْحّة".
ولا يكتفي الشيخ الستّيني بالقوْل
إنّه يعرفُ كيْف يبْحث عن المعلومات على شاشة اللوح الإلكتروني، بلْ يُري ذلك لمنْ
يتحدّث إليه، ويؤكّد فيما يشْبه نصيحةَ حَكيمٍ "غير يكون عقلك صغير تّعلّم
كلشي، أما من يدعي أنه يعرف كلّ شيء فهو أصْلا لا يعرف شيئا، ولن يتعلم شيئا".
قدْ يصعبُ على شخْص في مثل سنّ الشيخ
محمد، أنْ يطلُب من شبابٍ في مقتبل العمر يكْبرُهم بعقود من الزمن أنْ يُعلّموه
كيف يتعامل مع وسائل التكنولوجيا الحديثة، لكنّ الشيخ محمد لا يجدُ حرجا في ذلك،
وعنْ تعامل الشباب معه يقول "يجب فقط أنْ تكون متواضعا وسيتعاملون معك
إيجابيا وغادي يعلموك كلشي".
لا يهتمّ الشيخ محمد بالسياسة نهائيا،
فالسياسة بالنسبة إليه لا تعني سوى "صداع الرأس"، ويوضّح موقفه بالقول
"كُونْ كنت كانتبّع السياسة غادي غي نتروبل فْمُخّي"، ويضيف بنبْرة
الزاهدِ في أمور الساسة وشجونها وهمومها "أريد أن يظلّ
عقلي صافيا، والسياسة ما عندي فيها حتى رْبْح".
في المقابل يهتمّ الشيخ كثيرا بأمور
الدّين، فطيلة الساعات التي يقضيها وهو يُبْحر في عوالم الانترنت، يظلّ مشغولا فقط
بتثقيف نفسه في أمور الدّين. حينَ يستعصي عليه قراءة جُملة ما، لصغر حجْمها،
يستعينُ بمجهرٍ لا يُفارقه، مثلما لا تفارق السمّاعات التي يُنصت عبْرها للدروس
الدينية أذنيْه.
سألْنا الشيخ محمد عنْ رأيه في
التطرّف الدّيني المتنامي في أوساط الشباب، وكانَ جوابه "هادْ الشباب ما
عارفينْ وّالو من الدّين، ولا يعرفون شيئا عن قيَم الدين الإسلامي"، ويشرح
قائلا "من يعرف الدين الإسلامي لا يؤذي الآخرين، وحتى إنْ أذاه أحد فهو يصْفح
عنه".
ويستعينُ الشيخ بما تعلّمه من خلال
الانترنت قائلا "على الشباب أن يفهموا أولا معنى كلمة الإسلام ماشي غي يهضرو.
الإسلام معناه ألا أظلم أحدا، وألا أؤذي أحدا وألا أعتدي على أحد، وحتى إذا ظلمك
أحد فهناك امتحان قادم أمام الله يوم الحساب، وإذا سامحْتَ أحدا فسوف يندم، لأنّك
لم تردّ عليه بالمثل، وفي هذه الحالة تكون أنتَ الرابح"، ويُلخّص تعريف
للإسلام بالقول "اللي دار فيك العارْ دير فيه الخير، هذا هو الدّين دْيالنا".
هسبريس - محمد الراجي
منشور بقسم
الأساتذة
*
الصفحة التالية
بات من شبه المؤكد أن تكوين أساتذة
بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين سيمتد لثلاث سنوات ، المصدر هو
التقرير حول التدابير ذات الأولوية و الذي سلم للنيابات الأقليمية. التكوين
في ثلاث سنوات يعني أن التوجه نحو المباراة باعتماد الباكالوريا قد بات
شبه محسوم و أنه لم تبق سوى إعطائه صبغة رسمية علما أن الأمر تمت دراسته في
النيابات و الأكاديميات. و ستجدون
(إليكم هذا المقتطف من تقرير التدابير ذات الأولوية للاصلاح التعليمي كما تمت صياغته من طرف الوزارة أسفله. صفحة 45)
(إليكم هذا المقتطف من تقرير التدابير ذات الأولوية للاصلاح التعليمي كما تمت صياغته من طرف الوزارة أسفله. صفحة 45)
منشور بقسم
الأساتذة
*
الصفحة التالية
في
إطار تعزيز التعاون والشراكة الدولية، ترأس السيد رشيد بن المختار، وزير
التربية الوطنية والتكوين المهني، يوم الجمعة 20 مارس 2015 بالرباط، لقاء
تواصليا مع الشركاء التقنيين والماليين للوزارة....التفاصيل
منشور بقسم
الإدارة
*
الصفحة التالية
1- لا تنغمس في موضوع الدرس بحيث تنسى أنك تدرس بشراً ، ولذلك فإننا ننصح المعلم بأن يجعل الفواصل المنشطة تتخلل درسه لأن الدرس الذي يسير على وتيرة واحدة درس ثقيل على النفس ، مما يؤثر سلبياً على انتباه الطلبة .
2- يجب على المعلم إشاعة روح المحبة والمودة والألفة والوئام بينه وبين الطلبة ، وهذا من شأنه إزالة التوتر والخوف العصبي والمحبة أساس النجاح والتوفيق في أي عمل .
3- وزع الطلبة على الصف حسب أطوالهم ، وليكون القصير في الأمام والطويل في الخلف ؛ حتى لا يعيقوا رؤية الآخرين للسبورة وتحصل فوضى أنت في غنى عنها ، أما الطلبة الطوال الذين يشتكون من نقص في السمع أو البصر ، فضعهم في الجوانب في الصفوف الأولى .
3- هناك طلاب يعانون من قصر في النظر أو السمع نبه أوليائهم لذلك واجعل مكانا مناسبا لهم
4-هناك طلاب يتلعثمون لمرض في ألسنتهم لا تتغاضى عن ضحك بعض زملائهم عليهم ووجههم على انفراد
5-كن غالباً في مكان مناسب بحيث يراك جميع الطلبة ، وبحيث تستطيع أن ترى وتسمع كلما يحدث في الصف .
6- استخدم أسلوب " سوف نسأل بعد قليل " ذلك سيجعل الطلبة أكثر انتباهاً .
7- لا تقبل الجواب إلا من الطالب المسؤول فقط ؛ حتى يتعود الطلبة النظام .
8- نقل نظرك بين الطلبة حتى يشعر كل طالب بأنه موضع اهتمامك وعطفك وعنايتك ورعايتك ومراقبتك ،
9- لا تترك فترة فراغ أو فترة صمت طويلة تكون مرتعاً خصباً للشغب وإثارة الفوضى ، فإن التلميذ إذا لم تشغله شغلك ، لذا يجب أن ينشغل التلاميذ بعمل مستمر طوال الحصة ؛ بإعطائهم الواجبات الإضافية ، أو الأعمال التي تتناسب وقدراتهم العقلية والعلمية
10-يجب أن تكون رحب الصدر متسامحاً فلا تنزعج لأقل هفوة ، ولا تدقق على الأمور التافهة والبسيطة والصغيرة ، خصوصاً تلك التي تحصل من الطلبة لأول مرة ، إلا إذا مست الآخرين ، فقد تتسبب معالجة الخطأ في فوضى أكثر من تلك التي تنشأ من الخطأ ذاته .
11-لا توجه اللوم للصف بأكمله حتى لا يخلق تجاهك كرهاً من الجميع
12- لا تقل يا ولد تعال بل قل يا فلان تعال باسمه وربما لو تجعل له كنية يختارها أو تختارها وبموافقة منه يكن ذلك سببا لتقديره لنفسه .
13- إياك-أيها المعلم-أن تشتم تلميذا مهما كان السبب أو تلعنه
14- إياك أيها المعلم أن تنه تلاميذك عن خلق وتأتي مثله
15-من المفيد لو قام المعلم بعمل استبيان عن الصعوبات التي تواجههم في مادته
16-يستحسن أن يبصر المعلم التلاميذ ويوجههم إلى طريقة المراجعة بالمنزل
17- قبل الحصة حاول أن يكون لديك تصور لما ستقوم به في الفصل
18- اشرح الدرس بأبسط الطرق الممكنة
19- لا تتبع طريقة واحدة في العرض ، بل نوع من طرق العرض لإبعاد الرتابة والسأم والملل من نفوس الطلبة .
20- كل طالب يخرج من مدرسة يكون هناك معلم محدد يبقى تأثيره على نفسه ويذكره فكن ذلك المعلم .
21-على المعلم أن يعلم بأن الفروق الفردية ظاهرة عامة في جميع الكائنات العضوية وأنها سنة من سنن الله تعالى في خلقه
22- يستحسن أن يعطي الأستاذ للتلاميذ واجبات لتأديتها في المنزل ولو مرة أو مرتين في الأسبوع ولا تجعل ذلك يوميا مع مراعاة تصحيح الواجبات
23- لا تكن جامدا ولا كثير الدعابة .
24- رُب كلمة منك أو توجيه أو نصيحة لا تحسب لها حساباً ينفع الله بها
25-ولا معنى للتعليم بدون تربية فلا تركز كل جهد ك على المنهج وتغفل جانب التربية .
26-هناك بعض الظروف والمشاكل التي تواجه بعض الطلاب فحاول أن تراعي ذلك .
27- عود طلابك على تطبيق ولو بعض ما تعلموه
28- عود طلابك على النقاش والحوار
29- إن من أسوا ما يمكن أن يتصف به الأستاذ في تعامله مع تلاميذه:التمييز بينهم
30- نوع في أسلوب شرحك
31- يجب أن يكون هناك تناسب بين الذنب والعقوبة
32- لا تطرد الطلبة خارج الصف ، لأن ذلك دليل على عجزك عن حل المشكلة
33- اكتشف ميول ومواهب طلابك
34- من يجد في نفسه أو رأيت فيه الإمكانية فمكنه من القيام بالشرح ولو لمرات قليلة بعد أن توضح له الطريقة التي يسير عليها مع وجودك في مؤخرة الفصل
35- يوصي المعلمُ تلاميذَه باستمرار بما يلي :
ا-أن يراجعوا دروسهم أولاً بأول من أول يوم دارسي.
ب-أنَّ تغيب الواحد منهم عن المدرسة ولو ليوم واحد سيؤخر تحصيله الدراسي.
ج-أن ينـتبهوا لشرح المعلم جيداً أثناء الدرس.
د-أن لا يخجل أحدهم من السؤال عن أية معلومة لم يستوعبها أو يفهمها.
هـ-أنه لا يجوز أن يجعلوا للقلق والخوف طريقاً إلى أنفسهم أبدا:"ومن يتوكل على الله فهو حسبه"
وأنهم إذا فعلوا ذلك فسيكون النجاح حليفَهم بإذن الله تعالى.
36-إذا لم يستطع فعل ذلك في فصله فليكن في الفصول التي تعداها
37- لا تجعل طالبا يقول : لم يجعلني الأستاذ أكتب على السبورة
ولو لمرة واحدة هذه السنة
38- من الظلم أن تأتي لطلابك بأسئلة شهرية أو نهائية لم يتعودون أو يرون أسئلة مثلها أو على طريقتها طوال الترم .
39- اعلم أن علاقة الأستاذ بالتلاميذ يجب أن تكون علاقة حب من جهة (عن طريق المعاملة الطيبة) وعلاقة هيبة من جهة أخرى (عن طريق الحزم والجد والشخصية القوية) و لا تكن لينا فتُعصر, ولا يابسا فتُكسر .
40- لا بأس مع نهاية كل أسبوعين أن تكتب ثناء وتشجيع للطلاب الجيدين والذين تشعر أنهن يجتهدون ويتحسن مستواهم تشكرهم وتشكر أولياء أمورهم ولن يكلفك ذلك أكثر من ورقة تجعل الشكر في نصفيها وتترك اسم الطالب فارغ وتصور الورقة بعدد الطلاب حتى لو كان بعضهم لا يستحقها كثيرا فإن مردود ذلك إيجابي جداً
41- يستطيع المعلم الناجح أن يضبط ويجذب ويكسب طلابه بدون الضرب
42- هناك مرحلة تغيرات جسمية ونفسية يمر بها الطالب على المعلم أن يراعي ذلك .
43- أخبرنا رسول الله-عليه السلام -:"لأن نخطئ في العفو خير لنا عند الله من أن نخطئ في العقوبة" أو كما قال رسول الله- عليه السلام -.
44-عامل التلميذ بصفته أحد أبنائك واحترمه يبادلك الاحترام بإذن الله.
45-جميل أن يبدأ المعلم درسه بتلاوة أحد الطلبة لسورة قصيرة يعطر بها بداية حصته حتى لو كان مدرساً لمادة علمية سيكون لذلك مردود تربوي طيب .
46-قدّر أي جهد يقوم به الطالب ولا تحتقره ولا تستهزئ به.ولا بأس أن تمدحه بين الحين والآخر في الوقت والظرف المناسبين مدحا يشجعه ولا يفسده
47- مهم – في حدود الإمكان - أن يطرح المعلم على التلاميذ في بداية كل درس أسئلة متعلقة بالدرس الماضي
48- أعدَّ درسَك إعدادا جيدا سلساً
49-ليس عيباً أن تستعين بخبرة زملائك وليكن بعض نقاشكم في فلك الخبرات
50 -يربي المعلم تلميذَه على احترام التعليم والمعلمين وعلى أن ذلك عبادة من العبادات
51-يجب أن يعلم الأستاذ طلابه أن الهدف من التدريس ليس تحقيق التلميذ لأعلى الدرجات وتفوقه الدراسي فحسب ولكن الهدف يجب أن يكون أبعد من ذلك:أَلاَ وهو بناء شخصية متكاملة
52- أن يتذكر أنه يسير على طريق الأنبياء والمرسلين,الذين كانوا جميعا معلِّمين:" إنما بعثت معلما"كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
منشور بقسم
الأساتذة
*
الصفحة التالية