افتتاح مشروع “رصيد”.. أمريكا تساعد على تطوير القراءة في التعليم الإعدادي والثانوي بالمغرب
من المتوقع أن تعطى، يوم غد الأربعاء (22 أبريل)، الانطلاقة الرسمية لمشروع
“رصيد”، القراءة من أجل تطوير المهارات الأكاديمية والنمو الذاتي،
لمستويات الإعدادي والثانوي، الذي تنظمه كل من الوكالة الأميركية للتنمية
الدولية ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني.
ويهدف هذا المشروع، حسب الجهات المنظمة، إلى ضمان تواجد نظم قوية تمكن أساتذة التعليم الإعدادي والثانوي من تعليم جيد للقراءة عبر المناهج الدراسية، مثل اللغتين العربية والفرنسية والرياضيات والعلوم وغيرها.
ومن شأن هذا المشروع أن يساعد وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني على توسيع نطاق برنامج تطوير كفاءات القراءة في التعليم الإعدادي والثانوي، والذي تم اختباره بنجاح في 100 مدرسة.
وقصد تحقيق استفادة أكبر عدد ممكن من المدارس من هذا البرنامج، ستقوم كل من الوكالة الأمريكية والوزارة، بتكوين أطر وطنية من مكوني الأساتذة على الصعيد الوطني، و سيتم وضع نظام خاص لتكوين الأساتذة بالمصاحبة.
وسيكون بوسع هؤلاء المكونين تأطير أكثر من 27000 أستاذ للتعليم الإعدادي والثانوي خلال السنوات المقبلة، من أجل تحسين أساليب تعليم القراءة من خلال مختلف المواد التي تدرس في المدارس العمومية بالمغرب.
كما سيوفر المشروع المهارات والمواد اللازمة لتقييم مهارات الفهم لدى التلاميذ وجودة ممارسات تعليم القراءة من طرف الأساتذة.
ويمثل مشروع ”رصيد” استمرارا للتعاون بين المملكة المغربية والولايات المتحدة، وسيكون بمثابة الخطوة الحاسمة نحو زيادة التحصيل الدراسي في التعليم الإعدادي والثانوي.
ويهدف هذا المشروع، حسب الجهات المنظمة، إلى ضمان تواجد نظم قوية تمكن أساتذة التعليم الإعدادي والثانوي من تعليم جيد للقراءة عبر المناهج الدراسية، مثل اللغتين العربية والفرنسية والرياضيات والعلوم وغيرها.
ومن شأن هذا المشروع أن يساعد وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني على توسيع نطاق برنامج تطوير كفاءات القراءة في التعليم الإعدادي والثانوي، والذي تم اختباره بنجاح في 100 مدرسة.
وقصد تحقيق استفادة أكبر عدد ممكن من المدارس من هذا البرنامج، ستقوم كل من الوكالة الأمريكية والوزارة، بتكوين أطر وطنية من مكوني الأساتذة على الصعيد الوطني، و سيتم وضع نظام خاص لتكوين الأساتذة بالمصاحبة.
وسيكون بوسع هؤلاء المكونين تأطير أكثر من 27000 أستاذ للتعليم الإعدادي والثانوي خلال السنوات المقبلة، من أجل تحسين أساليب تعليم القراءة من خلال مختلف المواد التي تدرس في المدارس العمومية بالمغرب.
كما سيوفر المشروع المهارات والمواد اللازمة لتقييم مهارات الفهم لدى التلاميذ وجودة ممارسات تعليم القراءة من طرف الأساتذة.
ويمثل مشروع ”رصيد” استمرارا للتعاون بين المملكة المغربية والولايات المتحدة، وسيكون بمثابة الخطوة الحاسمة نحو زيادة التحصيل الدراسي في التعليم الإعدادي والثانوي.
مواضيع ومقالات مشابهة