الأوسمة الملكية الشّريفة الممنوحة برسم سنة 2014 لموظفي وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، قطاع التربية الوطنية
تُنهي وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني إلى علم أسرة التربية والتعليم أنّ صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، قد أنْعم على مجموعة من موظّفي هذه الأسرة بأوسمة ملكية شريفة وذلك بمناسبة الذكرى الخامسة عشر لتربعه على عرش أسلافه المنعمين.
وهي المبادرة المولوية الكريمة التي تعكسُ اهتمامَ جلالته وعنايته بنساء ورجال التعليم من أساتذة وإداريين وتقنيين وأعوان الذين برهنوا خلال مسارهم التربوي والإداري عن إخلاصهم لقيم الوطن وتفانيهم في خدمة الصالح العام وتشبعهم بروح الاستقامة والنزاهة وحسن الخلق.
ويتعلّق الأمر ب 1195 موظفاً وموظفة ممّن شمِلهم العطف الأبوي الموْلوي بنيْل وسام الاستحقاق الوطني، موزّعين على النحو التالي:
1132 وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الأولى؛
63 وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية.
وبهذه المناسبة السعيدة، تتقدّم وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني إلى السيدات والسادة المنعم عليهم بـأحر التهاني، آملة أنْ تشكّل لهم هذه الحُظوة الملكية حافِزاً للمزيد من البذل و العطاء خدمة لقضايا التربية والتعليم وفرصة للاستمرار في الوفاء للثوابت الوطنية التي درج نساء ورجال التعليم على التشبث بها تحت راية سيدنا المنصور بالله، صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره.
وهي المبادرة المولوية الكريمة التي تعكسُ اهتمامَ جلالته وعنايته بنساء ورجال التعليم من أساتذة وإداريين وتقنيين وأعوان الذين برهنوا خلال مسارهم التربوي والإداري عن إخلاصهم لقيم الوطن وتفانيهم في خدمة الصالح العام وتشبعهم بروح الاستقامة والنزاهة وحسن الخلق.
ويتعلّق الأمر ب 1195 موظفاً وموظفة ممّن شمِلهم العطف الأبوي الموْلوي بنيْل وسام الاستحقاق الوطني، موزّعين على النحو التالي:
1132 وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الأولى؛
63 وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية.
وبهذه المناسبة السعيدة، تتقدّم وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني إلى السيدات والسادة المنعم عليهم بـأحر التهاني، آملة أنْ تشكّل لهم هذه الحُظوة الملكية حافِزاً للمزيد من البذل و العطاء خدمة لقضايا التربية والتعليم وفرصة للاستمرار في الوفاء للثوابت الوطنية التي درج نساء ورجال التعليم على التشبث بها تحت راية سيدنا المنصور بالله، صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره.
مواضيع ومقالات مشابهة