ارفعوا هذا الحيف عن الطاقم الإداري بالمؤسسات التعليمية
– طبع وترتيب أوراق التحرير حسب المسالك.
– طبع وترتيب أوراق التسويد حسب الالوان المخصصة لكل مادة.
– ترقيم القاعات ونشر لوائح المترشحين على ابواب القاعات.
– تعبئة محاضر الغياب الخاصة بأساتذة المراقبة والحراسة.
– تعبئة محاضر الغياب الخاصة بالمترشحين.
– مراقبة الاجنحة.
– توزيع المواضيع على القاعات.
– استقبال أوراق الإجابة وترتيبها حسب أرقام المترشحين.
– السهر على اجتياز المترشحين الامتحان في ظروف حسنة.
يقوم الطاقم الاداري بمختلف فئاته من حراس عامين ومساعدين تقنيين وتقنيين ومتصرفين بمجهودات جبارة كل في حدود اختصاصه والمهام المسندة اليه بتوفير الظروف الجيدة لاجتياز امتحان الباكالوريا في احسن الظروف غير ان هذه المجهودات يضرب بها عرض الحائط نظرا للحيف الذي يطال هذه الفئات التي تعمل في صمت وتحرم من حق الاستفادة من التعويض عن اعباء الامتحانات الإشهادية اسوة بباقي الموظفين من مديرين ومراقبين وموظفين في النيابة والاكاديمية. حيث يستفيدون من التعويضات عن الاعباء. في حين يهمش من يتحمل العبء الكبير من اجل انجاح امتحان الباكالوريا هناك سؤال يطرح نفسه بقوة هل يمكن لمدير مؤسسة لوحده أن يقوم بجل العمليات المتعلقة بالامتحان؟ ثم أين نحن من مبدأ المساواة الذي يعتبر دعامة أساسية من الدعائم التي أقرها الدستور المغربي؟
وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة من الإداريين قد راسلت مصالح الأكاديمية والنيابة بشأن التعويض عن أعباء الامتحانات الإشهادية، لكن دون جدوى.
ليست هناك تعليقات