المجلس الوطني لحقوق الإنسان : المدرسة المغربية تعيد إنتاج الفوارق الاجتماعية
في تقرير جديد له مس هذه المرة موضوع
التعليم الحساس، اعتبر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أن واحدا من جوانب
القصور الرئيسية في المنظومة التعليمية المغريبية، يتمثل في عدم المساواة
في الولوج إلى التعليم، "ولاسيما الفتيات والأطفال الذين يعيشون في الأحياء
الهامية بالمناطق الحضرية والأطفال في وضعية إعاقة".
وحسب يومية أخبار اليوم في عددها الصادر ليوم الخميس، فإن المجلس اعتبر المدرسة المغربية "فضاء يعيد إنتاج الفوارق الاجتماعية ولا يساهم بما يكفي في تجديد النخب".
وشدد المجلس الذي يرأسه ادريس اليزمي على أن التعليم الأولي مشتت ويعاني تعدد المتدخلين وضع التنسيق فيما بينهم "بالإضافة إلى اعتماد ممارسات تربوية متناقضة لا تنصهر ضمن بارديغمات تعليمية مشتركة، حيث تتوزع بين أساليب الدريس التقليدية (المسيد) والطرق البيداغوجية العصرية التي تعتمدها بعض المدارس الحصرية الكبرى، والموجهة أساسا إلى الطبقات الميسورة والمتوسطة.
وحسب يومية أخبار اليوم في عددها الصادر ليوم الخميس، فإن المجلس اعتبر المدرسة المغربية "فضاء يعيد إنتاج الفوارق الاجتماعية ولا يساهم بما يكفي في تجديد النخب".
وشدد المجلس الذي يرأسه ادريس اليزمي على أن التعليم الأولي مشتت ويعاني تعدد المتدخلين وضع التنسيق فيما بينهم "بالإضافة إلى اعتماد ممارسات تربوية متناقضة لا تنصهر ضمن بارديغمات تعليمية مشتركة، حيث تتوزع بين أساليب الدريس التقليدية (المسيد) والطرق البيداغوجية العصرية التي تعتمدها بعض المدارس الحصرية الكبرى، والموجهة أساسا إلى الطبقات الميسورة والمتوسطة.
مواضيع ومقالات مشابهة